ابحث في الموقع

حقيقة شرعية عقود دي يونج مع برشلونة

حقيقة شرعية عقود دي يونج مع برشلونة

أثارت شرعية عقود فرينكي دي يونج مع برشلونة جدلًا كبيرًا خلال الفترة الماضية، حيث يرغب الفريق الإسباني في التخلص من النجم الهولندي من أجل تسجل نجومه الجدد البولندي ليفاندوفسكي ورافينها.

ووفقًا لصحيفة ذا أثليتك ، كتب النادي للاعب في 15 يوليو لإخباره أنهم ” وجدوا أدلة على أفعال جنائية نيابة عن الأطراف التي وقعت تجديده ” في أكتوبر 2020، وبحسب ما ورد ورد في الرسالة أن برشلونة يعتقد أنهم في وضع يسمح لهم ببدء إجراءات جنائية.

تم تحذير دي يونج بالفعل من أنه إذا بقي في برشلونة، فسيحتاج إما إلى خفض راتبه أو العثور على نفسه على مقاعد البدلاء أو حتى كقلب دفاع كما كان في السابق في جولة الولايات المتـحدة قبل الموسم.

كان النادي يأمل في أن يؤدي عدم لعبه في مركزه في الفترة التي تسبق كأس العالم في نوفمبر إلى تصدع اللاعب، لكنه تمسك بموقفه حتى الآن، ولذلك قد يكون التهديد باتخاذ إجراء قانوني حيلة لحمل لاعب الوسط على العودة إلى عقده الأصلي والاحتفاظ به في النادي.

ويُزعم أن مجلس إدارة برشلونة السابق “واثق ” من شرعية تجديد العقد الذي وقع عليه دي يونج وأنه تم توقيعه من قبل المحامين و الليجا، وتم منح كل من جيرارد بيكيه ومارك أندريه تير شتيجن وكليمنت لينجليت عقودًا جديدة في نفس الوقت.

ويُزعم أنهم يجرون مفاوضات مماثلة مع النادي، ويرى برشلونة أن بيع الهولندي هو الحل للقيود المالية الحالية التي تمنعهم من تسجيل التعاقدات الجديدة، بما في ذلك البولندي روبرت ليفاندوفسكي ورافينها.

ويعتقدون أن رحيله سيسمح لهم بمتابعة صفقة مع برناردو سيلفا، الذي بدأ أول مباراة لمانشستر سيتي هذا الموسم على وست هام على مقاعد البدلاء يوم الأحد، وسيأتي المكاسب المالية لهم مع الأجور لأن لاعب وسط المدينة سيحصل على جزء بسيط من الأجور.

ولا يقبل دي يونج عن خفض راتبه في الوقت الحالي، مما قد يتسبب في توتر علاقته بالنادي ومعجبيه، وعرض زميله في برشلونة مارتن بريثويت لصيحات الاستهجان بصوت عالٍ من قبل الجماهير عندما تم تقديمه للجمهور قبل المباراة النهائية.

قبل انطلاق الموسم، بعد أن وردت أنباء عن رفضه مغادرة النادي حتى استلام راتبه كاملاً، ويبدو أن دي يونج يتخذ موقفًا مماثلاً، وقد يؤدي ذلك إلى انقلاب أنصاره عليه أيضًا.

اقرا ايضا..
برشلونه يقترب من التعاقد مع نجم البريميرليج خلال الميركاتو القادم

إغلاق