نجم تشيلسي يروي كيف أفسد خطط برشلونة واختار البقاء مع البلوز.. ما هي القصة؟
أصبح سيزار أزبيليكويتا لاعب الفريق الأول لكرو القدم في نادي تشيلسي، مستمرًا مع الفريق الإنجليزي لوقتًا أطول بعد أن ممد تعاقده مع الفريق، حيث روى كيف أفسد مخطط برشلونة لضمه، ووقع لـ الأزرق.
وقع أزبيليكويتا صفقة لمدة عامين الأسبوع الماضي مع البلوز لإنهاء الشكوك حول مستقبله مع برشلونة بعد حرصه على توقيعه هذا الصيف، وكان من المقرر أن ينتهي عقده في نهاية الموسم الماضي قبل أن يمدد لمدة عام واحد.
قال المدافع البالغ من العمر 32 عامًا: “أنا سعيد حقًا بالطبع، لقد كان جنونًا في الأشهر القليلة الماضية، لقد شعرت أنه من الصواب مواصلة رحلتي هنا في مشروع جديد وأنا أتطلع حقًا إلى الموسم الجديد”.
وأضاف: “صحيح أنه وضع نادر جدًا كنت لفترة من الوقت عميلاً حراً ومن يدري ما كان يمكن أن يحدث في تلك الفترة كان عقدي منتهيًا حتى مارس، لقد لعبت المباريات لبدء التجديد لمدة عام واحد لكن النادي كان لا يزال يخضع لعقوبات حتى يتمكن الجميع من التحدث”.
وأكمل: “قررت أن أبقى صامتًا لأنني أعتقد أنه كان هناك بالفعل ما يكفي من الضوضاء حولي، وأفعالي تتحدث عن نفسها بقيت ملتزمًا بالنادي، ولعبت المباريات على الرغم من أنني لم أكن أعرف ما الذي سيحدث”.
وأوضح: ” وصل الملاك الجدد وأجرينا مفاوضات صادقة للغاية، وقررت أنه من الصواب البقاء في البلوز، وكانت المحادثات هناك مع برشلونة كل ما يحيط بالنادي، بعد كأس العالم للأندية حيث أصبحت اللاعب الوحيد الذي فاز بكل الألقاب”.
وأشار قائد الفريق: “شعرت أن الوقت قد حان للعودة إلى إسبانيا ولكن بعد ذلك حدث كل شيء مع هذا النادي، كنت أرغب في البقاء ملتزمًا بالنادي، لم أفعل أي شيء ضد فريقي أجرينا مفاوضات خاصة حيث قلت كل شيء “.
وأكد: “لقد كانت نقطة تحول في كأس العالم للأندية حاولت جاهدة الفوز بهذا الكأس آخر كأس لي متبقية حتى أكون اللاعب الوحيد الذي فاز بكل الألقاب للنادي، في تلك اللحظة، شعرت بشكل مختلف. كان الأمر وكأنني فزت بكل شيء لهذا النادي”.
وشدد: “لذا ربما يأتي فصل جديد صحيح أنه في الاستراحة الأخيرة، لم يكن أدائي جيدًا كما كان من قبل لقد دفعت ثمناً باهظاً للعب من ديسمبر إلى فبراير أعتقد أنني لعبت معظم الدقائق وقمت بذلك في مركز الظهير”.
وتحدث: “بالطبع أنا لا أتقدم في العمر وهو منصب يتطلب الكثير من الطاقة كل ثلاثة أيام ولعب كأس العالم للأندية أعتقد أن كل المشاعر والمشاعر والتعب جعلتني أشعر بهذا في الشهرين الماضيين لم أكن جيدًا بدنيًا كما كان من قبل “.
وقال أزبيليكويتا: “أنا متحمس حقًا وإلا لن أوقع أنا صريح جدًا وقد أجريت مفاوضات معهم عبرنا عن آرائنا وعقدت لقاء مع أصحابها، ولقد أرادوا مني البقاء هنا لقيادة الفريق داخل وخارج الملعب إنه شكر كبير لهم”.
وأتم حديثه: “لقد كانوا صادقين وشفافين للغاية منذ اليوم الأول شعرت بمسؤولية البقاء هنا في منزلي عائلتي سعيدة هنا، ولدينا مشروع جديد مع لاعبين جدد وشبان قادمين أشعر أنني على ما يرام ومستعد للتطلع إلى الأمام”.