تطورات قضية انفصال يوفنتوس عن مدربه ماسيميليانو أليجري: مستحقات مالية ومعركة قانونية
شهدت العلاقة بين نادي يوفنتوس ومدربه السابق ماسيميليانو أليجري تطورات جديدة بشأن المستحقات المالية المتأخرة، مما أثار اهتمام واسع في الأوساط الرياضية والقانونية.
تم إقالة أليجري رسميًا بعد نهائي كأس إيطاليا، حيث أعرب عن غضبه وتوجه بتهديدات شخصية لمحرر صحيفة توتوسبورت، مما أثار موجة من الجدل والتكهنات حول أسباب الانفصال.
وفقًا لتقارير صحيفة “لا جازيتا ديلو سبورت”، من المحتمل أن تنتهي إقالة أليجري في دعوى قضائية، حيث يعتبر يوفنتوس نفسه متأثرًا سلبًا بالقرار، مما يدفعهم لتقييم إمكانية الإقالة لسبب عادل.
ترغب إدارة النادي في تجنب دفع المبلغ المتبقي على عقد أليجري البالغ 7 ملايين يورو، وتسعى لإيجاد حلا قانونيًا يرضي الجانبين.
لكن بعد الإقالة، لم يتخذ أليجري قرارًا بشأن الخطوات التالية، ويتوجب عليه الرد على القضايا التأديبية التي عرضت عليه في خمسة أيام.
إذا ثبت أن يوفنتوس لم يكن لديه سبب عادل لإقالة أليجري، فسيحصل المدرب على المستحقات المتبقية بالإضافة إلى تعويض عن الأضرار التي لحقت بسمعته.
اقرأ أيضاً